تحميل رسائل ماجستير في الصحة النفسية pdf

مجموعة من مذكرات تخرج ورسائل ماجستير في تخصص الصحة النفسية متاحة للتحميل بصيغة pdf 

درجة توافر أبعاد الصحة النفسية لدى معلمي المرحلة الابتدائية في دولة الكويت

ملخص الرسالة : 

هدفت الدِّراسة التعرف إلى درجة توافر أبعاد الصحة النفسية لدى معلمي المرحلة الابتدائية في دولة الكويت من وجهة نظرهم، وأثر متغيرات (الجنس، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة) في ذلك، واستخدمت الدِّراسة المنهج الوصفي. تكوّنت عينة الدِّراسة من (330) معلماً ومعلمة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، طبق عليهما مقياساً للصحة النفسية مكون من (33) فقرة، وتم التحقق من صدقه وثباته.

أظهرت النتائج إن درجة توافر أبعاد الصحة النفسية لدى معلمي المرحلة الابتدائية في دولة الكويت من وجهة نظرهم كان بدرجة متوسطة، وجاء مجال بُعد تحقيق الذات بالرتبة الأولى بينما جاء مجال بُعد الصحة الجسمية في الرتبة الأخيرة. وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (a=0.05) في متوسط استجابات أفراد عينة الدِّراسة لدرجة توافر أبعاد الصحة النفسية لدى معلمي المرحلة الابتدائية تعزى لمتغير المؤهل العلمي ولصالح الدراسات العليا.

لتحميل الرسالة pdf اضغط هنا 

طالع ايضا :تحميل كتاب علم النفس الإجتماعي : دراسات عربية وعالمية pdf

مستوى الصحة النفسية للعاملين بمهنة التمريض في المستشفيات الحكومية بمحافظات غزة وعلاقته بمستوى أدائهم

ملخص الرسالة : 

هذه الدراسة بعنوان “مستوى الصحة النفسية لدى العاملين بمهنة التمريض في المستشفيات الحكومية بمحافظات غزة وعلاقته بمستوى أدائهم”.

هدفت الدراسة الى التعرف على مستويات الصحة النفسية لدى الممرضين والممرضات العاملين في المستشفيات الحكومية بمحافظات غزة، كما هدفت الى التعرف على الاختلافات في مستوى الصحة النفسية لدى الممرضين العاملين بمستشفيات محافظات غزة تبعاً لكل من (الجنس، المؤهل العلمي، القسم الذي يعمل به، وعدد سنوات الخبرة)، كما هدفت الى استشكاف العلاقة بين مستوى الصحة النفسية والأداء المهني. تكونت عينة الدراسة من (201) ممرض وممرضة، منهم (109) ذكور و (92) إناث من الممرضين والممرضات العاملين في المستشفيات المركزية في محافظات غزة (مجمع الشفاء الطبي، مجمع ناصر الطبي، مستشفى غزة الأوروبي).

استخدمت الباحثة لجمع البيانات الأجوات التالية:

1- استبانه لقياس الصحة النفسية لدى الممرضين من إعداد الباحثة

2- نموذج تقويم الأداء (التقرير السنوي) المعتمد في وزارة الصحة وديوان الموظفين العان. لتحليل البيانات استخدمت الباحثة المعالجات الإحصائية التالية:

التكرارات والوزن النسبي، اختبار بيرسون للعلاقات، اختبار (ت)، واختبار تحليل التباين الأحادي، واختبار شيفيه البعدي للمقارنات المتعددة. أظهرت الدراسة النتائج التالية:

1- وجود تباينات في مستويات الصحة النفسية لدى الممرضين والممرضات، حيث كان مستوى الصحة النفسية لدى الممرضين أعلى منه لدى الممرضات في كل من البعد الشخصي والبعد الاجتماعي والدرجة الكلية للمقياس، بينما لم توجد تبيانات في كل من البعد المهني والبعد الديني.

2- عدم وجود تباينات في مستوى الأداء لدى الممرضين والممرضات في الدرجة الكلية لمقياس الأداء وأبعاده الفرعية، وقد بلغ المتوسط العام لدرجات الممرضين والممرضات في الدرجة الكلية لمقياس الأداء (87.83).

3- عدم وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين الدرجة الكلية لمقياس الصحة النفسية ومقياس الأداء المهني.

4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين متوسط درجات الممرضين ومتوسط درجات الممرضات في الدرجة الكلية لمقياس الصحة النفسية لصالح الممرضين.

5- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (< 0.05) في مستوى الصحة النفسية لدى الممرضات والممرضين العاملين في المستشفيات الحكومية تعزي للمؤهل العلمي (دبلوم – بكالوريوس – ماجستير).

6- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (< 0.05) في مستوى الصحة النفسية لدى الممرضات والممرضين العاملين في المستشفيات الحكومية تعزي الى القسم الذي يعمل فيه الممرض / الممرضة (أقسام عادية – أقسام ساخنة).

7- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (< 0.05) في مستوى الصحة النفسية لدى الممرضات والممرضين العاملين في المستشفيات الحكومية تعزي لعدد سنوات الخبرة في جميع أبعاد مقياس الصحة النفسية ما عدا البعد الاجتماعي فقد وجدت فروق لصالح ذوي سنوات الخبرة الطويلة (15 سنة فأكثر).

8- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (< 0.05) في مستوى الصحة النفسية لدى الممرضات.

تحميل الرسالة pdf على الرابط 

دور المساندة الاجتماعية كمتغير وسيط بين الأحداث الضاغطة والصحة النفسية للمراهقين الفلسطينيين

ملخص الرسالة : 

تناولت الدراسة أحد المتغيرات الواقية وهي المساندة الاجتماعية “Social Support” وهدفت الدراسة الى التعرف على دور المساندة الاجتماعية كأحد العوامل النفسية  من الأثر النفسي الناتج عن تعرض الفرد للأحداث الضاغطة، وتحديد التأثير السلبي للأحداث الضاغطة على الصحة النفسية للمراهقين الفلسطينيين.

وتحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس “مادور المساندة الاجتماعية كتغير وسيط في العلاقة بين الأحداث الضاغطة والصحة النفسية للمراهقين الفلسطينيين؟”

وقد تكونت عينة الدراسة من (550) طالب وطالبة من طلبة المرحلة الثانوية، وتراوحت أعمارهم بين (15 سنة) الى (19 سنة) وبمتوسط عمري (16.3 سنة) وبانحراف معياري (0.60)، حيث الأدوات المستخدمة عبارة عن إستبانة الصحة النفسية وإستبانة المساندة الاجتماعية وإستبانة الأحداث الضاغطة، حيث قام الباحث بتقنين الأدوات والتأكد من صدقها وثباتها على البيئة الفلسطينية من خلال تطبيقها على عينة استطلاعية مماثلة للعينة الأصلية وعرضها على مجموعة من المحكمين.

وتم استخدام أساليب إحصائية متعددة وهي النسبة المئوية، التكرارات، المتوسطات الحسابية، الانحرافات المعيارية، الوزن النسبي، تحليل التباين الأحادي، معامل ارتباط بيرسون، اختبار (ت)، اختبار إيتا، وتحليل المسار. وقد كانت اهم نتائج الدراسة مايلي:

1- يتعرض المراهقين الفلسطينيين لأنماط متعددة من الأحداث الضاغطة.

2- توجد علاقة عكسية دالة إحصائياً بين درجات الأحداث الضاغطة التي تعرض لها المراهقون والمساندة الاجتماعية.

3- توجد فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات منخفضي الأحداث الضاغطة ومتوسط درجات مرتفعي الأخحداث الضاغطة بالنسبة لحجم المساندة الاجتماعية لدى المراهقين، والفروق كانت لصالح منخفضي الأحداث الضاغطة.

4- توجد علاقة طردية دالة إحصائياً بين درجات الصحة النفسية للمراهقين ودرجات المساندة الاجتماعية.

5- توجد فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات منخفضي حجم المساندة الاجتماعية ومتوسط درجات مرتفعي حجم المساندة الاجتماعية.

6- توجد علاقة عكسية قوية دالة إحصائياً بين درجات الصحة النفسية للمراهقين ودرجات الأحداث الضاغطة.

7- توجد فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات منخفضي الأحداث الضاغطة ومتوسط درجات مرتفعي الأحداث الضاغطة بالنسبة للصحة النفسية لدى المراهقين، والفروق كانت لصالح منخفضي الأحداث الضاغطة. 8- المساندة الاجتماعية عامل وسيط بين الأحداث الضاغطة والصحة النفسية.

تحميل الدراسة pdf على الرابط

طالع ايضا:كتاب علم النفس الاجتماعي pdf

الصحة النفسية لدى أمهات ذوي متلازمة داون في قطاع غزة و علاقتها ببعض المتغيرات

ملخص الرسالة : 

هدفت الدراسة إلى التعرف على مستوى الصحة النفسية لأمهات أطفال ذوي متلازمة داون في قطاع غزة وعلاقتها ببعض المتغيرات، وعليه فقد حاولت الدراسة الإجابة على الأسئلة التالية:-

1- ما مستوى الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون في قطاع غزة؟

2- ما ترتيب أبعاد الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون في قطاع غزة؟

3- هل توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين مستوى الصحة النفسية والتوافق الزواجي لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون في قطاع غزة؟

4- هل توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين مستوى الصحة النفسية والالتزام الديني لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون في قطاع غزة؟

5- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون تعزى إلى (جنس المعاق، درجة الإعاقة، ترتيب المعاق في الأسرة)؟

6- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون تعزى إلى (وجود أكثر من معاق في الأسرة، المستوى الاقتصادي للأسرة، صلة القرابة بين الزوجين، عدد الأبناء في الأسرة)؟

7- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون تعزى إلى (عمر الأم عند الولادة، عمر الأم الحالي، مستوى تعليم الأم، عمل الأم)؟

8- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون تعزى لمتابعة الخدمات التأهيلية في جمعية الحق في الحياة؟

و للإجابة على أسئلة الدراسة و اختبار فروضها تم تطبيق أدوات الدراسة (استبانة الصحة النفسية -من إعداد الباحث ، و استبانة التوافق الزواجي- من إعداد إيمان اللدعة، واستبانة التدين، من إعداد سمية موسى)، على عينة الدراسة والتي تكونت من (461) أماﹰ من أمهات أطفال ذوي متلازمة داون، بنسبة تمثل (98.1%) من مجتمع الدراسة، وذلك بعد التحقق من صدق الأدوات وثباتها.

قام الباحث باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة مثل: معاملات الارتباط لبيرسون ومعادلة ألفا كرونباخ واختبار (ت) وتحليل التباين الأحادي و اختبار شيفيه. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي:

1. ارتفاع مستوى الصحة النفسية لأمهات أطفال ذوي متلازمة داون في قطاع غزة.

2. جاء ترتيب أبعاد الصحة النفسية كما يلي (البعـد الروحـي ، البعـد الجـسماني ، البعـد الاجتماعي، البعد النفسي، البعد العقلي).

3. توجد علاقة موجبة دالة إحصائياﹰ بين مستوى الصحة النفسية بصفة عامة لأمهات أطفال ذوي متلازمة داون ومستوى التوافق الزواجي لديهن وكذلك الالتزام الديني.

4. لا توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون تعزى إلى متغير (جنس المعاق، عدد المعاقين في الأسرة، صلة القرابة بين الزوجين، عمر الأم ولادة الطفل المعاق، تعليم الأم).

5. توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى الصحة النفسية لدى أمهات ذوي متلازمة داون تعزى إلى متغير (درجة الإعاقة، ترتيب المعاق في الأسرة، المستوى الاقتصادي للأسرة، عـدد الأبناء في الأسرة، عمر الأم الحالي، عمل الأم).

6. توجد فروق دالة إحصائياﹰ في مستوى الصحة النفسية لدى أمهات أطفال ذوي متلازمة داون تعزى إلى متغير مدة الالتحاق بخدمات التأهيل.

لتحميل الرسالة pdf على الرابط

الحاجات النفسية للأيتام في دور الرعاية وعلاقتها بالصحة النفسية لديهم من وجهة نظر مقدمي الرعاية والأيتام أنفسهم

ملخص الرسالة : 

هدفت الدراسة إلى التعرف على الحاجات النفسية للأيتام في دور الرعاية وعلاقتها بالصحة النفسية لديهم من وجهة نظر مقدمي الرعاية والأيتام، تكونت أفراد الدراسة من جميع الأيتام واليتيمات في دور الرعاية الإيوائية في عمان واربد والزرقاء من عمر 12-16 سنة وعددهم (57) يتيماً ويتيمة، كما تكونت أفراد الدراسة من جميع مقدمي الرعاية العاملين مع هؤلاء الأيتام وعددهم (57) مقدماً ومقدمة رعاية.

ولتحقيق أغراض الدراسة تم بناء أداتي الدراسة وهما: مقياس الحاجات النفسية لليتيم وهو بصيغتين، صيغة من وجهة نظر الأيتام وصيغة أخرى من وجهة نظر مقدمي الرعاية وشمل على 62 فقرة في كلا الصيغتين، ومقياس الصحة النفسية لليتيم وهو بصيغتين، صيغة من وجهة نظر الأيتام وصيغة أخرى من وجهة نظر مقدمي الرعاية ويتكون من 53 فقرة في كلا الصيغتين. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى أن الحاجات النفسية للأيتام من وجهة نظرهم ووجهة نظر مقدمي الرعاية جاءت متوسطة ككل،

وأن أعلى هذه الحاجات هي الحاجة إلى الإنجاز وتحقيق الذات، وأقل حاجة هي الحاجة إلى المودة. وأن الصحة النفسية للأيتام من وجهة نظرهم ووجهة نظر مقدمي الرعاية جاءت متوسطة. كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق في الحاجات النفسية لدى الأيتام من وجهة نظرهم تبعاً لمتغير جنس اليتيم باستثناء الحاجة إلى الاهتمام وكانت لصالح الإناث.

أما من وجهة نظر مقدمي الرعاية فقد ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر جنس مقدم الرعاية في حاجات المودة والتعبير لصالح الذكور، والاهتمام والاحترام والاستقلالية لصالح الإناث. كذلك عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية للحاجات النفسية للأيتام من وجهة نظر مقدمي الرعاية تعزى لأثر سنوات الخبرة لمقدمي الرعاية في جميع المجالات باستثناء الحاجة للتقدير ولصالح فئة سنوات الخبرة (10 سنوات فأكثر)، والحاجة للاهتمام ولصالح فئة سنوات الخبرة (أقل من خمس سنوات).

كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية سلبية ذات دلالة إحصائية بين الحاجات النفسية للأيتام في دور الرعاية ومستوى الصحة النفسية لديهم من وجهة نظرهم.

طالع ايضا : مجموعة كتب حول الصحة النفسية 

وخلصت الدراسة إلى اقتراح العديد من الإجراءات من أجل إشباع الحاجات النفسية للأيتام وتحسن الصحة النفسية لديهم وذلك من خلال توعية مقدمي الرعاية بالحاجات النفسية للأيتام ذكوراً وإناثاً وتدريبهم لإشباع تلك الحاجات، وتفعيل دور الأخصائي الاجتماعي في التوعية والتدريب، ومراجعة نظام تنقل الأيتام بين دور الرعاية لتجنبيهم الشعور بالتهديد والخوف الدائم من التنقل وزيادة شعورهم بالأمن، بالإضافة إلى تخفيف العبء عن مقدمي الرعاية وذلك بتخفيف عدد الأيتام الذين يرعاهم كل مقدم رعاية من أجل إتاحة وقت أكبر لهم لتلبية الحاجات النفسية المختلفة للأيتام مثل الحب والاهتمام.

تحميل الرسالة pdf على الرابط

One Comment

Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *