تحميل مذكرات تخرج في الانثروبولوجيا

مجموعة من مذكرات التخرج ماجستير و دكتوراه في تخصص الانثروبولوجيا متاحة للتحميل بصيغة pdf مجانا على قاعدة مذكرات التخرج

إسهامات نظرية السياق في الأنثروبولوجيا الأجتماعية

ملخص الدراسة:

تسعى هذه الدراسة إلى تناول النظرية التي قدمها مالينوفسكي لمنهج البحث الميداني في محاولة للوقوف على أهم ملامح هذه النظرية والإسهامات التي يمكن أن تقدمها في دراسة الواقع الاجتماعي لاي مجتمع من المجتمعات بشكل عام وتضمنت الدراسة مقدمة وخاتمة واربعة فصول في مقدمة الدراسة أشار الباحث إلى الباحث إلى موضوع الدراسة وأهمية دراسة الموضوع والمنهج المتبع في الدراسة والحديث عن محتويات الدراسة وجاء الفصل الاول بعنوان نظرية السياق ومنهج البحث الميداني في الانثروبولوجيا الاجتماعية اما الفصل الثاني بعنوان الوظيفة السيكوبيولوجية عند مالينوفسكي وعلاقتها بنظرية السياق والفصل الثالث جاء بعنوان نظرية الثقافة عند مالينوفسكي اما الفصل الرابع فقد جاء بعنوان تطبيقات نظرية السياق في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والخاتمة عرض الباحث فيها أهم النتائج التي انتهت إليها الدراسة .

تحمل الدراسة : من هنا

مستوى الإندماج الاجتماعي والثقافي للمرأة الشيشانية في المجتمع الأردني

ملخص الدراسة :

تناولت هذه الدراسة موضوع الاندماج الاجتماعي والثقافي للمرأة الشيشانية في المجتمع الأردني ، هادفة إلى معرفة درجة مشاركتها في مستوى العلاقات الاجتماعية والأثنية منها والوطنية .

وكذلك رصد مستوى محافظتها على الثقافة الأصلية ومستوى اندماجها الثقافي في المجتمع الأردني ، بالإضافة إلى تحديد الإطار المرجعي للهوية والانتماء لدى المرأة الشيشانية . وتناولت هذه الدراسة عملية الاندماج من خلال الأوجه المتضمنة في هذه العملية وهى الاندماج الثقافي والاندماج البنائي الاجتماعي .

طالع ايضا :رسالة ماجستير : العنف ضد الزوجة في المجتمع الأردني pdf

ثم الجانب الذاتي أي مسالة الهوية والانتماء وقد قم استخدام منهج المسح بالعينة كإستراتيجية أساسية في البحث ، بالإضافة إلى أدوات ووسائل مختلفة لجمع البيانات أمكن من خلالها التعرف إلى الظروف المحيطة بعملية الاندماج والتي لها أهمية في تسهيل أو إعاقة هذه العملة . ومن خلال تحليل هذه البيانات تبين إن أوجه الاندماج جاءت نسبية دون ذوبان الجماعة في المجتمع الكلي.

بالنسبة للاندماج البنائي ، تدل مؤشراته على زيادة درجة الاندماج وخاصة في الإطار التاريخي لوجود الجماعة في الأردن وبالنسبة للوجه الثقافي ظهرت هناك تغيرات على مستوى الأجيال .

رغم زيادة نسبة اللواتي يعرفن أوجه الثقافة العربية ، إلا انه يلاحظ أيضا توجهها موازيا وقويا للمحافظة على ما تم تناوله من الأوجه الثقافية المرتبطة بأصول الجماعة الشيشانية ، ساعد في ذلك استقال البلد الأم وما يواجهه من تحديات إضافة إلى اخذ المجتمع الأردني بالتعددية الثقافية والإثنية 

أما الجانب الذاتي وهو مسالة الهوية والانتماء ، فتدل النتائج على تمسك الغالبية العظمى بالهوية الإثنية الشيشانية حيث كان للمؤسسات الاجتماعية الإثنية وأنماط التنشئة الاجتماعية دورا في تعزيز واستمرار هذه الخصوصية ولكن رغم هذا الحرص على الذاتية الإثنية فإن هذا التوجه ، كما جاء في بيانات الدراسة .

لا ينفي الانتماء إلى مجتمع الدولة ممثلا في الانتماء الأردني يمكن القول إن الجماعة الشيشان في الأردن ـ، تتجه نحو المحافظة على ذاتيتها وخصوصيتها ضمن مفهوم التعددية في البناء الاجتماعي ، وينطبق القول نفسه على الجانب الثقافي والهوية , لكن الفروق في هذه المجالات بين الأجيال تشير إلى أن عملية الاندماج في ازدياد ، وان كانت مثل هذه العملية تسير ببطء.

تحميل الدراسة : من هنا

دراسة تلف العظام الأثرية من موقعي صعد ووادي فينان في الأردن

ملخص الدراسة : 

غير متوفر حاليا 

تحميل الدراسة : من هنا 

القراية الروحية والتغير الاجتماعي في الحصن

ملخص الدراسة : 

تهتم هذه الدراسة بعملية اختيار اشابين العماد عند المسيحيين في مدينة الحصن والتغير الذي طرا عليها خلال القرن الحالي، لذلك فقد كشفت أن الاختيار السابق لشابين كلن من خارج أفراد العشيرة وذلك في العقود المتتالية السابقة للخمسينات و أما بعد هذه الفترة فقد كان نمط الاختيار الخشابين من داخل أفراد العشيرة التي ينتمي إليها والدا الطفل المعد وما زال هذا النمط مستمرا حتى الوقت الحالي.

ويعرف الاشبين أو الأشبينة: بأنه ذلك الشخص الذي يتعهد أمام الله بالتربية الروحية والتنشئة المسيحية اللازمة للأطفال الذين يقوم بحملهم في عمادهم.

أما الهدف من الدراسة فهو البحث في الأسباب التي أدت إلى هذا التغير في نمك الاختيار وبالتالي في العلاقات الاجتماعية الناتجة عنه، وذلك من خلال الدراسة الميدانية لعلاقة الشبن التي تربط بين الاشابين وأهل الطفل المعمد والطفل نفسه في مدينة الحصن إحدى مدن محافظة اربد.

لقد بينت الدراسة وجود مجموعة من التصورات الأخلاقية لدى الناس في السابق، كان لها أثر في سيادة نمط الاختيار من خارج العشيرة. إلا أن معظم هذه التصورات لم يعد لها وجود في تفكير اغلب أفراد الجيل الحالي، الأمر الذي دفعهم إلى النمط الجديد من الاختيار.

وتوضح الدراسة أن لا فرق بين اختيار الاشبن واختيار الاشبينة، سواء في السابق أو الوقت الحالي، من حيث الخصائص والصفات الواجب توافرها في أي منهما.

وكذلك عدم وجود فرق في الدور الذي يلعبه كل منهما في حياة الطفل المعد. لقد بينت الدراسة من خلال المقابلات مع كبار السن في الحصن الأسباب وراء الاختيار الخارجي الذي كان النمط السائد في السابق، ومن أهم هذه الأسباب توحيد صفوف العشائر المختلفة في الحصن تجاه الأخطار بما فيها الغزوات البدوية على المنطقة.

أما في الوقت الحالي فقد لعبت الظروف الاقتصادية الدور الأكبر في عملية الاختيار نظرا للتكاليف التي يتطلبها طقس العماد حيث أن الاختيار من داخل العشيرة يقلل من هذه التكاليف.

وبذلك، فإن الاستنتاج الأساسي للدراسة يتجسد في أن منتصف عقد الخمسينات يمثل بوضوح بداية التحول في نمط الاختيار، وأن خصائص المجتمع السياسية والاقتصادية وما يتبع ذلك من خصائص اجتماعية قد أثرت بشكل كبير على عملية الاختيار، وذلك أن التغير الذي حصل على هذه الخصائص نتيجة التطورات السياسية والاقتصادية التي شهدتها منطقة شرق الأردن في عهد الإمارة والمملكة، لازمه تغير في نمط الاختيار، فأصبحت عملية الاختيار عند الأغلبية تتم من داخل العشيرة، بل ومن داخل العائلة التي ينتمي إليها والدة الطفل.

تحميل الدراسة : من هنا

طالع ايضا :رسالة ماجستير | الطلاق المبكر وانعكاساته الاجتماعية والاقتصادية على المرأة.

دور المشاريع الصغيرة في تمكين المرأة اجتماعياً و اقتصاديآ

ملخص الدراسة : 

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور المشاريع الصغيرة في تمكين المرأة اجتماعيا واقتصاديا في محافظة عجلون، وتم استهداف خمسة وأربعون امرأة في المقابلات بطريقة المجموعات المركزة والمقابلات الفردية، كعينة ممثلة من النساء اللواتي أسسن المشاريع الصغيرة في محافظة عجلون کمجتمع للدراسة.

وكانت طريقة جمع البيانات الميدانية من خلال المقابلات الجماعية المركزة والمقابلات الفردية كذلك أسلوب الملاحظة المشاركة، بالإضافة للمصادر الثانوية الكتب والدوريات، مع العلم بأن الدراسة قامت على المتغيرات الفرعية المرتبطة بتمكين المرأة والتي تم التركيز عليها في المقابلات بعد إجراء دراسة تمهيدية مسبقا من خلال اختيار عينة عشوائية من العينة الرئيسية لتحديد هذه المتغيرات وهي معاناة المرأة، تحسين الكفايات الاقتصادية، تحسين الكفايات الاجتماعية، تطوير مهارات التفكير.

الكينونة أو التمكين الذاتي للمرأة. وخلصت الدراسة إلى النتائج التالية : تأكيد دور المشاريع الصغيرة في تمكين المرأة في محافظة عجلون، وتحويلها من امرأة معالة إلى امرأة معينة، ورفع المعاناة عنها، وتطوير مهارات التفكير والإبداع لديها ومنها القدرة على صنع واتخاذ القرار،

بالإضافة إلى ذلك: أكدت الدراسة على دور المشاريع الصغيرة في تمكين المرأة في تحقيق الرفاه الاجتماعي لأسرتها، كذلك تحسين مستويات الدخل، وإيجاد طرق جديدة ومناسبة له، كذلك أصبح لديها القدرة على إثبات كينونتها من خلال المشاركة في اتخاذ القرارات الخاصة بالمشاريع الصغيرة التي تديرها، الأمر الذي أدى بعد ذلك إلى كفايتها الاقتصادية من خلال حسن التصرف بالموارد والذي أنعكس على كفايتها الاجتماعية بتعزيز مهارات حسن التعامل وخلق المعرفة.

وأوصت الدراسة على إجراء نفس الدراسة على محافظات أخرى في الأردن حتى نتمكن من تعميم النتائج. كذلك أوصت الدراسة بضرورة تمكين المرأة عن طريق تحسين ودعم الخدمات المقدمة لها لتصبح ريادية وصاحبة مشاريع، والذي يقع على عاتق المؤسسات المانحة والداعمة للقروض الصغيرة من خلال توفير مصادر التمويل بطريقة ميسرة وسهلة المنال وبدون أي معوقات.

تحميل الدراسة : من هنا

نظام القرابة عند بعض الجماعات السكنية المتميزة في منطقة أسوان

ملخص الدراسة : 

يتناول هذا الكتاب محاولة الوقوف على طبيعة القرابة لمدينة اسوان والنوبين في قرية غرب اسوان وبدو العبابدة والبشارية شرق اسوان بالصحراء الشرقية والوقوف في هذا السياق على التعريفات القرابية وطبيعة القرابة مع بيان الكيفية التي درس بها موضوع القرابة في علم الانثروبولوجيا طبقا للتناول التاريخي للموضوع والكيفية التي بها دراسة القرابة في علم الاجتماع .

وفي الاطار نفسه تم التعرض لاهم الدراسات الميدانية في ميدان دراسة القرابة سواء من اجري منها في دول اجنبية من خلال باحثين اجانب او ما اجرى منها داخليا بواسطة باحثين مصريين ، مع استعراض اهم الاحداث التاريخية والملامح الجغرافية والاجتماعية لكل منطقة من مناطق البحث الثلاث السابق ذكرهم .

رابط التحميل  : من هنا

طالع ايضا :رسائل ومذكرات تخرج في علم الاجتماع بصيغة pdf

Add a Comment

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *